عالقةٌ هي، بين الذي مضى والذي سيأتي، أتت إلى هذه الدنيا من غير رغبةٍ سابقةٍ منها. بدايتها كانت عاديَّةٍ ومملَّة وغير جديرةٍ بالسَّرد، لم تكن فتاةً مميزة قط، حصلت على كل ما أرادته، ظلَّت ماشية على هذا الدَّرب، ولكنها لم تصل!
عالقةٌ هي، بهذه الدنيا، ترميها كل زاوية منها إلى الأخرى، وهي غير قادرة على فعل أي شيء؛ هي ضائعة.
عالقةٌ هي، وكم تتمنَّى أن تنتهي كأي شيء، ككل قصَّةٍ قرأتها سابقًا، ولكن قصَّتها التي تجدر بها أن تكون ملكها لمرتكن من كتبتها!
عالقةٌ هي، تفكِّر وتسأل:"هل هذه هي عقوبتي لأني لم أتعذَّب طوال حياتي؟"، كم تبدو فكرة العذاب جميلةٌ عند سلوك هذا الدَّرب الذي ليس له نهاية.
عالقةٌ هي، بالرغبة بالنتهاء، والانتهاء وحسب والسُّكون، لكن رغبتها هذه تبدو مستحيلة.
عالقةٌ هي، تنتظر من سيقودها إلى اليوم الأخير.
عالقةٌ هي، بهذه الدنيا، ترميها كل زاوية منها إلى الأخرى، وهي غير قادرة على فعل أي شيء؛ هي ضائعة.
عالقةٌ هي، وكم تتمنَّى أن تنتهي كأي شيء، ككل قصَّةٍ قرأتها سابقًا، ولكن قصَّتها التي تجدر بها أن تكون ملكها لمرتكن من كتبتها!
عالقةٌ هي، تفكِّر وتسأل:"هل هذه هي عقوبتي لأني لم أتعذَّب طوال حياتي؟"، كم تبدو فكرة العذاب جميلةٌ عند سلوك هذا الدَّرب الذي ليس له نهاية.
عالقةٌ هي، بالرغبة بالنتهاء، والانتهاء وحسب والسُّكون، لكن رغبتها هذه تبدو مستحيلة.
عالقةٌ هي، تنتظر من سيقودها إلى اليوم الأخير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق